١. بم كانت الكاتبة تفكر عند عودتها إلى بيتها ؟ (مهم)
كانت تفكر بأحفادها و أبناء جيلهم المقبلين على القرن الواحد و العشرين المشحون بالتحديات و المفارقات
٢. بم شبهت الكاتبة أحفادها و أبناء جيلهم ؟ أو كيف ترى الكاتبة جيب القرن ٢١ ؟
إنهم براعم ينعقد الوهر في أكمامها غنية بالوعود
٣. ما الذي أقلق الكاتبة على أحفادها و أبناء جيلهم المقبلين على القرن ال ٢١ ؟ (مهم)
الذي أقلقها أنها لا تدري ما إذا كان سَيُقيَّضُ لأحفادها و أبناء جيلهم أن ينموا و يثمروا ، و أن ينعموا بحياة رغدة يسودها العدل و الحرية ، و يرفرف عليها السلم .
٤. ما موقف الأبناء من الاكتشافات العلمية ؟
ألِفوها و كأنها مكاسب طبيعية
٥. ما الذي أثار الكاتبة و ما الذي أقلقها في التقدم العلمي ؟
أثارها التقدم في العلوم و أقلقها ١- ما نجم عنه من معضلات اجتماعية. اقتصادية و عسكرية ٢- أخطار تهدد عالمنا بالفناء لتوفر الأسلحة النووية لدى الدول القوية
٦. كيف تراءت صور الأحفاد و أبناء الجيل للكاتبة عندما أوت لفراشها ؟
تراءت لها و كأنها أهلة تنمو يوما إثر يوم لتشعَّ أنوارها على العالم الظامئ إلى النور
٧. ما الإرث الذي سيخلفه القرن العشرون لعصر الأحفاد و أبناء جيلهم ؟ (مهم)
إن الإرث الذي سيخلفه القرن العشرون لعصرهم إرث مرهق ، فيه الخير و فيه الشر
٨. أين يتجلى الخير و الشر في الإرث الذي سيخلفه القرن العشرون ؟ (مهم)
خيره : في المكاسب العلمية و التقنية و المنجزات الطبية و القضاء على الأمية و بعض الأوبئة ، و تحرير المرأة .
و شره : كامن في انتشار المخدرات و البطالة و التكالب على المال و الاستهتار بالقيم و تفكك الأسرة و نبذ الأديان أو الاتجار بها.
٩. إلام تعزو الكاتبة بؤس العالم الثالث ؟ و من الذي سينقذهم ؟ و ما موقف الدول القوية منهم ؟
بؤس البائسين و لا سيما في العالم الثالث فقد تفاقم بتفاقم الجوع و الظمأ و المرض ، و لا من يهب لإنقاذهم سور : ١- جمعيات إنسانية و ٢- أفراد متطوعين لم يفقدوا بعد المشاعر النبيلة. على حين أن الدول القوية المسيطرة على عالمنا ما زالت تنادي بحقوق الإنسان و تعقد المؤتمرات لحل المشكلات ، و قد رأينا كيف أن قراراتها كلام جميل للتصدير و التخدير.
١٠. ما أثر غزو وسائل الإعلام المتطورة أنحاء العالم ؟
زاد في هموم الناس / لكثرة المآسي فيه و لاستفحال المفارقات بين أقويائه و ضعفائه فهنا مظاهر ترف و تخمة و تحكم فاضح بالمصائر البشرية ، و هناك شقاء و حرمان .
١١. ما أهم التوصيات التي قدمتها الكاتبة لأحبائها الشباب ؟ (مهم)
١- فإياكم أن تفقدوا الحماسة ٢- عمروا قلوبكم بالإيمان ٣- اعلموا أن الأديان جاءت لتوضح علاقتنا بالكون و الخالق و الناس لتنتظم حياتنا ، و لتدعونا إلى التحلي بمكارم الأخلاق ٤- افتحوا قلوبكم للحب ، هذا الشعاع السماوي الذي هو أهم زاد في الوجود ٥- و إياكم أن تصدقوا أن السعادة كامنة في الأخذ و الاستئثار ، لأنها كامنة دائما و أبدا في العطاء
١٢. ما الغاية الحقيقية للأديان ؟
توضح علاقتنا بالكون و الخالق و الناس لتنتظم حياتنا ، و تدعونا إلى التحلي بمكارم الأخلاق
١٣. عرف الروح و اذكر غذائها ؟ (مهم)
تعريفها: نفحة إلهية خالدة ، على عكس الأجساد الفانية ، تتفصل عنها وقت الممات و مهما تقدمت العلوم فلن تستطيع أن تكشف سر الأرواح .
غذاؤها: ينبع من الكلام الطيب ، و العمل الصالح ، و إشاعة الوئام ، و محبة الناس ، و تقديس الصداقة ، و الاستمتاع بالجمال و الموسيقا ، و العلم و الفن و الطبيعة
١٤. كيف ترى الكاتبة المحن ؟
هي امتحان لقدرتنا على اجتيازها ، فإما أن نتزود بالصبر و الشجاعة فنغلبها ، و إما أن نفقد قوانا و أعصابنا فتهزمنا ، و تقضي علينا .
١٥. عرف الحب كما رأته الكاتبة؟ (مهم)
هو هذا الشعاع السماوي الذي هو أهم زاد في الوجود ، و أفضل سلاح يحميكم من عاديات الزمن ، فالحب فضيلة يزودكم بالإيمان و يغذيكم بالتفاؤل و يحثكم على العطاء
١٦. ما أخطر عدو للإنسان ؟
تفسه الأمارة بالسوء ، و أن من يحب نفسه يسعى لإصلاحها ، و يحب البشرية جمعاء ، و من يحسن إليها قادر على الإحسان للناس
١٧. علل ما يأتي : (مهم)
أ- تحذير الكاتبة للأجيال من فقدان الحماسة : لأن الإنسان من دونها يفقد الهمة و لذة العيش ، و لا يتقدم خطوة إلى الأمام
ب- الدعوة إلى تعمير القلوب بالإيمان : لأنه ينور عقولنا ، و يهدي قلوبنا إلى دروب التقدم و الخير
ج- من يفهم جوهر الأديان لا يشقى : لأنه يتلخص في الدعوة إلى حسن التعامل مع ضمائرنا و مع الآخرين
د- الدعوة إلى ملء القلوب بالحب: لأنه أهم زاد في الوجود ، و أفضل سلاح يحميكم من عاديات الزمان ، فالحب فضيلة يزودكم بالإيمان و يغذيكم بالتفاؤل و يحثكم على العطاء
ه- السعادة ليست كامنة في الأخذ و الاستئثار : لأنها كامنة دائماً و أبداً في العطاء
و- خلق الله الإنسان : خلقنا لنؤدي رسالة نور من حياتنا
أثر التجارب في صقل شخصية الإنسان و قدرته على التعامل مع مصاعب الحياة
أهمية تقديم الخير و العطاء للآخرين و دور الأسرة في التربية على ذلك